|  |  | 
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
| 
 | تسجيل دخول اداري فقط | 
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
|  | 
| انشر الموضوع | 
|  | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 | |||
| 
 | |||
|  سلسلة اللؤلؤ المكنون (31) الابنة /                    هيفاء                    الياس سلسلة اللؤلؤالمكنون (30) 600- غزوة الطائف هي في الحقيقة امتداد لغزوة حُنين ،                    وذلك أن مُعظم  فُلُول هوازن فروا من حُنين وتحصنوا بالطائف                    . 601- وصل النبي صلى الله عليه وسلم إلى الطائف                    وحاصرها ، واشتد  الحصار ، لكن مافي أي مؤشرات لفتح الطائف لقوة حصونها                    . 602- ثم إن رسول الله صلى الله عليه وسلم رأى رؤيا في                    منامه أنه لم  يُؤذن له بفتح الطائف ، ثم أخبر الناس برؤياه صلى                    الله عليه وسلم . 603- ثم نادى مناد رسول الله صلى الله عليه وسلم                    بالرحيل ، وترك  الطائف ، فقال المسلمون : ادعُ الله                    عليهم،  فقال                    صلى الله عليه وسلم  ( اللهم اهد ثقيفا وائت بهم                    ) 604- غادر رسول الله صلى الله عليه وسلم الطائف                    متوجها إلى الجعرانة  ، وفي الطريق لقيه سُراقة بن مالك رضي الله عنه ،                    وأعلن إسلامه  بين يديه صلى الله عليه وسلم                    . 605- وصل النبي صلى الله عليه وسلم إلى الجعرانة ،                    وبدأ بتوزيع غنائم  حُنين ، فأعطا سادة العرب : كأبي سُفيان ، وعُيينة بن                    حِصن ١٠٠  من الإبل . 606- أعطى رسول الله صلى الله عليه وسلم سادة العرب                    هذا العطاء  الكبير، ليؤلف به قلوبهم ، كي يتمكن الإسلام من                    قلوبهم ، فما زال  في إسلامهم ضعف . 607- أعطى النبي صلى الله عليه وسلم كل الناس إلا                    الأنصار  رضي                    الله عنهم لم يُعطهم شيئا من الغنائم ، فآثر                    النبي  صلى                    الله عليه وسلم في العطاء العرب على                    الأنصار 608- فبدأ الأنصار يشكون بعضهم لبعض وذهب سيد الأنصار                     سعد بن عُبادة إلى النبي صلى الله عليه وسلم وقال له                    : ( يارسول الله إن الأنصار وجدوا عليك                    .) 609- فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لسعد                    : ( اجمع لي الأنصار ) فذهب سعد وجمع الأنصار ، ثم أخبر النبي صلى الله عليه                    وسلم بذلك ،  فجاءهم النبي صلى الله عليه وسلم                    . 610- فقال لهم صلى الله عليه وسلم :                     ( يا معشر الأنصار مقالة بلغتني عنكم ، أوجدتم في                    أنفسكم  في لُعاعة من الدنيا ، تألفت بها قوما                    ليسلموا ووكلتكم إلى إسلامكم ، أفلا ترضون أن يذهب                    الناس  بالشاة                    والبعير ، وترجعون برسول الله ".) فبكى الأنصار بكاء شديداً  . 611- بَيَّن النبي صلى الله عليه وسلم لأصحابه الحكمة                    في إعطاء سادات  العرب الأموال العظيمة ، وحرمان بعض الصحابة ، وهو                    خوفه  من ارتدادهم . 612- قال صلى الله عليه وسلم                    :  ( إني                    أُعطي قوماً أخاف ظَلَعَهم وجزعهم ، وأَكِلُ أقواماً إلى ماجعل                     الله في قلوبهم من الخير والغنى                    ) 613- بعدما فرغ النبي صلى الله عليه وسلم من توزيع                    غنائم غزوة حُنين  الجِعرانة ، أهَلَّ بالعُمرة ليلاً ، وهذه العُمرة                    تُسمى عُمرة الجِعرانة . 614- ثم رجع النبي صلى الله عليه وسلم إلى المدينة                    منصوراً ومؤيداً  من                    الله سبحانه وتعالى ، فقدمها في ذي القعدة من السنة ٨ للهجرة                    . 615- في ذي القعدة من السنة ٨ هـ وُلِدَ إبراهيم بن                    النبي  صلى                    الله عليه وسلم في منطقة العالية حيث أنزل                    النبي  صلى                    الله عليه وسلم أمه مَارية القبطية . 616- وكانت مارية القبطية أَمَة عند النبي صلى الله                    عليه وسلم أهداها له  المقوقس عظيم القبط ، فكان النبي صلى الله عليه وسلم                    يَطؤها بملك  اليمين ، ولم تكن زوجة . 617- روى الإمام مسلم في صحيحه                     عن أنس قال قال النبي صلى الله عليه وسلم                    : ( وُلِد لي الليلة غُلام ، فسميته باسم أبي إبراهيم                    ) 618- وتنافست نساء الأنصار في إبراهيم أيَّتُهُن                    ترضعه ، لأن أمه مارية  القبطية كانت قليلة الحليب ، فدفعه النبي صلى الله                    عليه وسلم  إلى أم                    سَيف 619- قال أنس : ما رأيت أحداً كان أرحم بالعيال من                    النبي  صلى الله عليه وسلم ، كان يدخل على ابنه إبراهيم ،                    فيأخذه ويُقبِّله . 620- دخل العام ٩ هـ ، والذي يُسميه أهل السِّير                    والمغازي عام الوفود ،  فأقام النبي صلى الله عليه وسلم طيلة العام ٩ هـ                    بالمدينة يستقبل الوفود. 
 | 
|  | 
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
| 
 | 
 | 
|  |