|  |  | 
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
| 
 | تسجيل دخول اداري فقط | 
| رسائل اليوم رسائل بيت عطاء الخير اليومية | 
| انشر الموضوع | 
|  | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 | |||
| 
 | |||
|  رمضان فرصة لتعظيم الله (06) من: الأخت الزميلة / جِنان الورد رمضان فرصة لتعظيم الله (06) لكن الذي لا يُفكر أبداً في اللقاء و لا يعرف ماذا يكون لحظة القبر، ماذا سيكون لما يقوم الناس من قبورهم، ماذا سيكون لما يأتي الموقف العظيم، ماذا سيكون على الصراط، ماذا سيكون بعد ذلك لما يأتي الديّان سبحانه و تعالى فيُحاسِب عباده! هذا كله ليس على باله، و يقرأ في القرآن و السُّنة و لا يمرّ على خاطره أن ينتفع بهذه الأشياء؛ إذا كان الأمر ليس على البال لن يعمل و لن ينتفع بالأزمنة الفاضلة. هذه أول صفة وردت في سورة يونس : {إِنَّ الَّذِينَ لاَ يَرْجُونَ لِقَاءَنَا}، و قابلناها في سورة الحشر : {فَأَنسَاهُمْ أَنفُسَهُمْ} لكن نُريد صفة أهل الإيمان في الآية التي قبلها مباشرة {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ} أي أن الذين لا يرجون لقاء الله يقابلهم قوم قاموا بتقوى الله و كانوا يفكروا غداً ماذا سيكون، هذه أول صفة متقابلة. {إِنَّ الَّذِينَ لاَ يَرْجُونَ لِقَاءَنَا} أين ذهبت مشاعرهم؟ ما شَغَلتهُم الآخرة و لا لقاء الله و لا فكروا في غد، ماذا أشغلهم عن الله؟ | 
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
| 
 | 
 | 
|  |